7 خطوات لإجراء مقابلة ناجحة
غالباً ما تكون المقابلة الشخصية هي اللحظة الحاسمة في الطريق إلى وظيفة جديدة. لا يقتصر الأمر هنا على ما هو مدون في سيرتك الذاتية، بل كيف تقدم نفسك وتتواصل وتثير الإعجاب.
يساعدك التحضير الجيد على الحفاظ على هدوئك والحفاظ على أصالتك وترك انطباع دائم.
توضح هذه الخطوات السبع ما هو مهم - من الإعداد إلى المتابعة.
1- الانطباع الأول مهم
اختر الملابس التي تناسب المجال والمكان - من المهم أن تشعر بالراحة.
خطط لرحلتك بوقت كافٍ حتى تصل بهدوء وفي الوقت المحدد.
الابتسامة الودية والتواصل البصري الواضح والوضعية المستقيمة تخلق الثقة على الفور.
2- أن تظل أصيلًا
كن صادقًا وركز على أهم المحطات والمشاريع والنجاحات.
تجنب المبالغة، ولكن تجنب أيضًا المبالغة في ضبط النفس. أظهر ما يمكنك القيام به - بوضوح وثقة بالنفس.
3- الإعداد الجيد وليس الحفظ
يتم طرح الأسئلة التقليدية دائماً ما يتم طرح الأسئلة التقليدية:
- "لماذا تقدمت إلينا؟"
- "أين ترى نفسك بعد ثلاث سنوات؟"
- "ما هي نقاط قوتك؟"
4- استخدام جلسة الأسئلة والأجوبة
في النهاية، يمكنك أيضاً طرح الأسئلة، وينبغي عليك فعل ذلك بالتأكيد.
اسأل عن الفريق والأولويات
فرص التطوير أو عملية التأهيل.
وهذا يدل على أنك لا تبحث عن وظيفة فحسب، بل عن الوظيفة المناسبة.
5- الراتب: كن واقعيًا
عندما يُطرح سؤال الراتب، قدم نطاقاً عادلاً - بناءً على القيمة السوقية وخبرتك. جهز نفسك حتى تتمكن من الإجابة بهدوء وثقة.
6. بعد المقابلة
شكرهم على المحادثة وتأكيد اهتمامك. يمكن أن تساعدك المتابعة القصيرة عبر البريد الإلكتروني على أن يتذكرك الناس بشكل إيجابي.
7. المهنية حتى النهاية
تحدث باحترام عن أصحاب العمل أو الفرق السابقة - حتى لو لم يكن كل شيء مثاليًا.
ركز على ما تعلمته وعلى تطورك.
الخلاصة:
مقابلة العمل ليست اختباراً بل حواراً.
إذا كنت مستعداً ومنفتحاً وأصيلاً، فإنك تهيئ أفضل الظروف للخطوة التالية في حياتك المهنية.